الجمعة، 26 يوليو 2019

تطبيقات نحوية (التطبيق النحوي هو الدرجة الثالثة بسلم بلوم المعرفي )

السلام عليكم .


مما ساعدني على تثبيت المقروء والتفاعل معه إعراب بعض الجمل المميزة , والإعراب تطبيق نحوي من الدرجة الثالثة في سلم بلوم المعرفي


سلم بلوم المعرفي يتكون من 6درجات أولها التذكر وثانيها استيعاب المقروء , وثالثها التطبيق , ورابعها التحليل وخامسها التركيب , وسادسها النقد




تطبيق قواعد اللغة العربية وكتابتها في مشاركة بالمنتدى تطبيق وصعود بالقائمة لرقم ثلاثة وهو التطبيق



نقرأ القصة والرواية والصحيفة اليومية , ونطبق قواعد اللغة العربية ( الإعراب ) وبذلك نستفيد ونصعد درجتين في سلوم بلوم المعرفي , وذلك بتطبيق قواعد اللغة .



- دعوة للتفاعل , وسأضيف عناوين الصحف اليومية , وشيء مقتبس من روايات ,,وشيء مقتبس من كتب ونعربها سوياً وتفاعلكم هو الأصل



سنصعد درجتين في سلوم بلوم المعرفي ونطبق قواعد اللغة العربية على المقروء .


تطبيق قواعد اللغة يساعدنا , وذلك بتذكر المقروء وعدم نسيانها , وكتابته بصياغة أخرى بأسلوبنا الخاص و من ثم إعرابه بقواعد اللغة العربية



دعوة للتفاعل ومقتبساتكم من المقروءات و إعرابها يضيف للقارئ الشيء الكثير



والدعوة عامة .





لمثال الأول والمسألة الأولى

المسألة إعراب قفا نبك في قول امرئ القيس .
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزلِ
بسقط اللوى بين الدخول فحوملِ

الأبيات من بحر الطويل و تفعيلاته ( فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن ).
قفا / فعل أمر مبني على حذف النون لاتصاله بألف الاثنين والألف ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل .
نبك / فعل مضارع مجزوم و علامة جزمه حذف حرف العلة الياء والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره " نحن " .
من / حرف جر .
ذكرى / اسم مجرور بمن و علامة جره الكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر . وهو مضاف
حبيب / مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .
و / حرف عطف .
منزل / اسم معطوف على حبيب مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .

بسقط / الباء حرف جر , وسقط اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره . وهو مضاف .

اللوى / مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر .

بين / ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره . وهو مضاف

الدخول / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .
فحومل / الفاء حرف عطف , حومل / اسم معطوف على الدخول مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .

يقول ابن الأنباري في تعليقه على مطلع القصيدة لمعلقة امرئ القيس : " أن الخطاب في قفا لاثنين ويراد به المفرد " , كقوله تعالى ( ألقيا في جهنم كل كفار عنيد ) , والخطاب لخازن النار .
ومثاله من الشعر : خليليّ مرا بي على أم جندبِ ... نقضّي لبانات الفؤاد المعذبِ

والعلة أن أقل الركب اثنان في إبل الرجل وماله و أقل الرفقة ثلاثة .فجرى كلام الرجل على ما قد ألف من خطابه لصاحبيه .

قلتُ / إن خطاب المثنى والمراد به مفرد تقليد عربي قديم , وربما أن المسألة عدم علمنة اللغة لأن الخطاب يجب أن يكون واضحاً فخطاب المفرد يختلف عن خطاب المثنى والدقة في الكلام يجب أن تكون واضحة وخطاب المثنى والمراد به المفرد مشكلة لغوية قديمة ولها شواهد من الشعر أوردها ابن الأنباري تعليقاً على مطلع معلقة امرئ القيس قفا نبكِ .
وتعليل ابن الأنباري أن أقل الرفقة ثلاثة و أقل الركب في إبل الرجل وماله اثنان تأويل بعيد عن الدقة. و أصل الخطاب الشعري أن يكون الخطاب المفرد يختلف عن خطاب المثنى , فلا يمكن أن نخاطب محمداً ونقول له : اذهبا وتريد اذهب يامحمد .
وعلمنة اللغة تحديثها وتحديث قواعدها , و من أهم القواعد قواعد الخطاب , وتحديد المخاطب في كلامنا .



– كان : تفيد التوقيت المطلق .
– أصبح : التوقيت بالصبح .
– أمسى : التوقيت بالمساء .
– ظل : التوقيت بالنهار .
– أضحى : التوقيت بالضحى .
– بات : التوقيت بالليل .
– صار : تفيد التحويل ( تحويل الاسم إلى الخبر ) كمثال : صار القطن نسيجا .
– ليس : النفي .
– مازال ، ما برح ، ما انفك ، ما فتئ : تفيد الاستمرار .
– ما دام : تفيد بيان المدة .



تدخل كان و أخواتها على الجملة الاسمية فتنسخ حكمها , فيصبح المبتدأ اسماً لها , والخبر خبرٌ لها .
فتقول اسم كان مرفوع , وخبر كان منصوب حسب ما يظهر على آخره.






مثال

الجوٌ غيمٌ

الجو / مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة على آخره .
غيمٌ / خبر المبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة .

تدخل أي من أخوات كان فتنسخ حكم الجملة الاسمية .

أصبح الجوُّ غيماً .
أصبح / فعل ماض ناسخ يرفع المبتدأ وينصب الخبر من أخوات كان .
الجو / اسم أصبح مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
غيماً / خبر أصبح منصوب و علامة نصبة الفتحة الظاهرة على آخره . وهنا اختلاف الحكم ونسخه بعد دخول أحد أخوات كان على الجملة الاسمية , فالمبتدأ على حاله مرفوع ويسمى اسم أصبح, والخبر أصبح منصوباً , و صار اسمه خبرُ أصبح .




نقرأ سورة الإخلاص في صلاتنا اليومية , وهي من أكثر سور القرآن سيرورة على الألسن , وهي من السور القصيرة التي يجب على القارئ أن يتعلم إعرابها , فلا يقرأها فقط و إنما يطبق قواعد اللغة لترسخ في ذهنه ,



(سورة الإخلاص , تعليم الإعراب , صدقة جارية)
بسم الله الرحمن الرحيم
قل هو الله أحد . الله الصمد . لم يلد و لم يولد. و لم يكن له كفواً أحد
قل : فعل أمر مبني على السكون , والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره ( أنت ) .
هو : ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ .
"اللهُ ": ( لفظ الجلالة ) مبتدأ ثانٍ مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
أحدٌ : خبر المبتدأ الثاني مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
- والجملة الاسمية ( الله أحد ) في محل رفع خبر المبتدأ الأول ( هو ) .




الجملة نوعان إما اسمية و إما فعلية , فالابتداء هنا بالفعل ( قل ) وهو جملة تامة مفيدة يحسن السكوت عليها , لأن الفعل لابد له من فاعل والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت وبذلك تنتهي الجملة الأولى ( الآية الأولى ).



الجملة الثانية (( هو الله أحد )) جملتان اسميتان الجملة الأولى مبتدأ وخبرها (جملة اسمية) , والثانية مكونة من مبتدأ و خبر( مفرد) , فالضمير الذي بدأت به الجملة من الأسماء فليس فعلاً؛ لذلك تسمى الجملة اسمية , ولفظ الجلالة يسمى هكذا احتراماً وتأدباً مع الرب سبحانه . والمبتدأ لابد له من خبر , و من أنواع الخبر : الخبر المفرد والخبر الجملة , والخبر المفرد هو خبر المبتدأ الثاني , والخبر الجملة هو الجملة الاسمية الثانية التي هي خبر المبتدأ الأول .

خلاصة الآية الأولى (( قل هو الله أحد )) أنها ثلاث جمل الأولى فعلية (( مكونة من فعل وفاعل و هي تامة )) أما الثانية فهي من جملتين اسميتين و الجملة الاسمية مكونة من المبتدأ والخبر ( بحسب نوعه مفرد أم جملة )


الله : ( لفظ الجلالة ) مبتدأ مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .
الصمد : خبر المبتدأ مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .

(( الله الصمد )) جملة اسمية مكونة من مبتدأ ( لفظ الجلالة ) ؛ لأن لفظ الجلالة من الأسماء و ليس فعلاً أو حرفاً , و خبره ( مفرد ) وليس من الجمل المركبة ( المفرد ضد المركب " الجملة " ).


لم : حرف نفي و جزم .
يلد : فعل مضارع مجزوم و علامة جزمه السكون , والفاعل : ضمير مستتر جوازاً تقديره ( هو )
و : حرف عطف .

لم : حرف نفي و جزم .

يولد : فعل مضارع مجزوم , و علامة جزمه السكون , وفاعله ضمير مستتر فيه تقديره ( هو ) .

(( لم يلد و لم يولد )) جملتان فعليتان من حرف نفي وجزم دخل على الفعل المضارع وفاعله مستتر فيه تقديره (هو) وعطف بينهما بحرف العطف الواو. والمسألة في هاتين الجملتين من باب العقيدة الإسلامية فهي بخلاف ما يقوله ((أهل التثليث من النصارى)) .

و : حرف عطف .
لم : حرف نفي و جزم .
يكن : فعل مضارع ناسخ مجزوم و علامة جزمه السكون .
له : اللام : حرف جر , والهاء : ضمير متصل مبني في محل جر بالإضافة .
كفواً : خبر يكن المقدم منصوب و علامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره .
أحد : اسم يكن مؤخر مرفوع و علامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره .

(( و لم يكن له كفواً أحد )) الواو للعطف والجملة فعلية مكونة لم حرف نفي وجزم والفعل المضارع الناسخ يكن الذي يدخل على الجملة الاسمية (( أحدٌ كفوٌ )) فقدم الخبر على المبتدأ لأهميته , ودخوله على الجملة الاسمية ينسخ الحكم الأساسي فيرفع المبتدأ ويسمى باسمه ( اسم يكن مرفوع بالضمة الظاهرة ) وينصب الخبر ويسمى باسمه ( خبر يكن منصوب بالفتحة الظاهرة ) أما لهُ فهي من الحروف اللام حرف جر والهاء ضمير متصل مبني وهي من مكملات الجملة وهدفها بلاغي(( إضافة معنى جديد زائد للجملة )) وليست من أعمدتها الأساسية (( الأساس إما فعل لابد له من فاعل ,و إما مبتدأ لا بد له من خبر )) .
• والآية الأخيرة من القواعد النحوية كان و أخواتها التي تدخل على الجملة الاسمية ؛ فترفع المبتدأ وتسمى باسمها وتنصب الخبر ويسمى باسمها .





لذلك نختم الدراسة عن سورة الإخلاص بذكر القواعد النحوية إجمالاً .

الفعل + الفاعل ( جملة فعلية )
المبتدأ + الخبر ( جملة اسمية )
المبتدأ + الخبر ( المفرد ضد التركيب )
كان و أخواتها تنسخ الحكم الإعرابي للمبتدأ والخبر المرفوعين , فيكون المبتدأ مرفوعاً والخبر منصوباً حسب العلامات الإعرابية على آخرهِ .



بسم الله الرحمن الرحيم ..... نفتتح بها خطاباتنا الإعلامية والإدارية و من المستحسن تطبيق قواعد العربية على البسملة .

• البسملة ( من النحت ) وهو اشتقاق كلمة من جملة ( بسم الله الرحمن الرحيم ) ...
• البسملة احتوت المجرورات . الجر بالاسم والمضاف إليه والتوابع
• إعراب البسملة

- بسم الله / تقدير الكلام ( أدرسُ ) بسم الله . والباء / حرف جر , و اسم / اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره وهو مضاف .
- الله / ( لفظ الجلالة ) مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .
- الرحمن / نعت مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .
- الرحيم / نعت ثانٍ مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره .


• جاء في التفسير / ( الرحمن الرحيم ) اسمان مشتقان من الرحمة على طريق المبالغة , ورحمن أشد مبالغة من الرحيم ..... ولذلك قالوا رحمن الدنيا ورحيم الآخرة , وقال ابن الأنباري والزجّاج / إن الرحمن عبراني والرحيم عربي ... و قال أبو علي الفارسي / الرحمن اسم عام في جميع أنواع الرحمة يختص به الله تعالى , والرحيم إنما هو في جهة المؤمنين , قال تعالى ( و كان بالمؤمنين رحيماً ) (الأحزاب : 43 ) .

- و تقدير الكلام ( متعلق الباء متقدم أم متأخر ؟؟؟ )
قال الشوكاني / متعلق الباء محذوف وتقديره أقرأ أو أتلو لأنه المناسب لما جعلت البسملة مبدأ له , فمن قدره متقدماً كان غرضه الدلالة بتقديمه الاهتمام بشأن الفعل , و من قدره متأخراً كان غرضه الدلالة بتأخيره على الاختصاص مع ما يحصل من في ضمن ذلك من العناية بشأن الاسم و الإشارة إلى أن البداية به أهمّ لكون التبرك حصل به , وبهذا يظهر رجحان تقدير الفعل متأخراً في مثل هذا المقام .
( تفسير فتح القدير للشوكاني / البسملة قبل الفاتحة )


من تويتر الحرة الأمريكية نقرأ الخبر التالي وهو تغريدة في تويتر


اليونسكو صوتت لإدراج مدينة بابل الأثرية في العراق على لائحة التراث العالمي







اليونيسكو ( مبتدأ مرفوع وعلامة رفعة الضمة المقدرة ) .
صوتت / صوت فعل ماض مبني على السكون . والتاء للتـانيث والفاعل ضمير مستتر تقديره هي .
على / حرف جر .
إدراج / اسم مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة .
مدينة / مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة
بابل / مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره

الأثرية/صفة مجرورة لمدينة بابل و علامة جرها الكسرة الظاهرة
في العراق/جار ومجرور .
على لائحة/جار ومجرور
التراث/مضاف إليه مجرور و علامة جره الكسرة الظاهرة
العالمي/صفة للتراث مجرور وعلامة جره الكسرة الظاهرة




وصف الكاتب عبدالله بن بخيت في مقاله ( الميكانيكية ) عمل الحرفي اليدوي وهو عمل المرأة في مهنة الميكانيكا ووصفه بالمستبعد في المستقبل القريب , في دور تنويري متميز يشير لمسألة ثقافية مهمة وهي احتقار المرأة أولاً ثم احتقار العمل الحرفي اليدوي وهي رسالة متميزة يشكر عليها الكاتب . http://www.alriyadh.com/1688356

تلخيص المقال في سطور قليلة هو تطبيق للدرجة الثانية في سلم بلوم المعرفي ....

ونعرب عنوان المقال المكانيكية / مبتدأ مرفوع بالضمة الظاهرة والخبر تقديره مهمةٌ أو ضرورية ٌ



في مقالة متميزة تسمى (( رصاص الكتروني )) تدرس الكاتب لبنى الخميس ظاهرة التنمر الإلكتروني وتعرفه بأنه (( سلوك عداوني هدفه إيذاء مشاعر الآخرين عبر الإنترنت )) وضربت له مثلاً بالهشتقة وهو مصلح إعلامي هدفه كتب وسم هاشتاق في شبكة تويتر الإعلامية والطقطقة (( السخرية والاستهزاء بأسلوب ظريف )) و كذلك ما تسميه الكاتبه ب والحفر ونبش الماضي واستقطاع كلمة و عبارة من هنا وهناك لهدف التأليب وأخذ دور القاضي وتغريدات وصور من هنا وهناك . وهي ظاهرة منتشرة في الوسط الإعلامي الانترنتي السعودي وهي من المسكوت عنه وهو مقال متميز في بابه تشكر عليه الكاتبة . http://www.al-jazirah.com/2018/20180618/ar3.htm

تلخيص المقال بسطور قليلة تطبيق للدرجة الثانية بسلم بلوم المعرفي .


ونعرب عنوان المقال , رصاص الكتروني مبتدأ وخبر مرفوعان وعلامة الرفع الضمة الظاهرة على آخره .


• فكر ومباحث للأديب علي الطنطاوي , صدر الكتاب عام 1408 هـ , وهو مقالات في الأدب واللغة , وأول مقال هو لغتكم أيها العرب وهو من الدعاة للاهتمام بالعربية تعلماً وتعليماً , ثم مقال ثانٍ بعنوان آفة اللغة هذا النحو وهو عنوان بليغ حذف فيه الصفة وأقام الموصوف وهو من التعابير القرآنية ويريد بالمحذوف ( اللغة العربية ) وعرف المسند ( الخبر ) بضمير الإشارة هذا , وهو عنوان وقفت أمامه ملياً مستعار من الزيّات فالعنوان مقتبس , وهو من تأثر المدرسة المحافظة ( أدبياً ) بالتعبيرات القرآنية . و أشار فيه لتعقيد درس النحو(( والاهتمام بما نسميه اليوم الدرس الخصوصي مستشهداً بالأخفش الذي يسهل الدرس النحوي ثم يعقده طلباً لحضور الطلاب ثم شرحه لهم مقابل جعل معلوم .))
نظير حذف الصفة و إقامة الموصوف (( من التعبيرات القرآنية )) قوله تعالى ( و كان ورائهم ملكٌ يأخذ كل سفينة غصبا )) والتقدير سفينة صالحة , وهو شاهد تأثر الكاتب بالمدرسة المحافظة أدبياً .
تلخيص لمقال آفة اللغة هذا النحو لعلي الطنطاوي من كتابه فكر ومباحث , من الدرجة الثانية والثالثة في إعراب عنوان المقال .
تلخيص المقال في سطور قليلة من الدرجة الثانية في سلم بلوم المعرفي .
إعراب عنوان المقال آفة اللغة هذا النحو تطبيق من الدرجة الثالثة في سلم بلوم المعرفي .
تحياتي وقبلاتي













ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق