ذكرت المراجع التاريخية العقيدة العسكرية في المعارك الحربية ودورها المعنوي في حسم و إنهاء المعارك الحربية وترجيح كفة الطرف المسلم على خصمه المسيحي النصراني في المعارك الحربية .
و تذكر مراجع التاريخ (المتوفرة بالأسواق) قصة العقيدة العسكرية و أن مدد السماء قادم لنصر المسلمين على خصومهم من أهل الكتاب من المسيحيين .
تشير المصادر التاريخية إلى العقيدة العسكرية بشكل واضح أثناء التعرض لتاريخ الخلافة , وهو أن المسلم متى ما تمسك بدينه فالنصر حليفه في معركته مع أهل الكتاب .... وهو ما نلاحظه أثناء تصفح المصادر التاريخية
- المصادر التاريخية تشير إلى أن الله مع المسلمين وحدهم فقط في المعركة الحربية , و أن مدد السماء قادم إليهم والنصر حليفهم , ويستشهد المؤرخون بمعركة شذونة الحربية بين المسلمين بقيادة طارق بن زياد وعددهم 12 ألف مقاتل , وخصومهم من القوط المسيحيين و عددهم 100 ألف مقاتل , وكيف أن العقيدة العسكرية وإصرار المسلمين على قتال خصومهم كان سبباً في نصرهم وفوزهم في المعركة وفتح بلاد الأندلس (إسبانيا والبرتغال ) .
- دور العقيدة العسكرية يذكر بشكل (( سافر )) في المصادر التاريخية , وهو الأمر الجدير ذكره أثناء تصفح المصادر التاريخية , و أرجو أن تكون الكتب التاريخية مصدراً غير آيديولوجياً للتعبئة العامة للقراء .
- دور العقيدة العسكرية وإبرازها بشكل واضح هو التعبئة العامة , وليس كتابة التاريخ بشكل تاريخي محايد , ولاشك أن المؤلف المسلم ينحاز إلى جماعته من المسلمين , وينسى الظروف التاريخية الدقيقة للنصر الحربي , ولكنه ينسب الفوز الحربي في المعركة للتعبئة العامة من القائد الحربي قبل المعركة , وللعقيدة العسكرية الإسلامية التي يتحلى بها هؤلاء المقاتلين .
- العقيدة العسكرية عقيدة المقاتل , وتغفل المصادر التاريخية الدور الحضاري والعمراني والثقافي للتاريخ الإسلامي , وتركز على التاريخ الحربي العسكري , والذي يبدأ ببدأت معركة بين المسلمين وخصومهم وانتهت المعركة بفوز أحد الفريقين وكأن التاريخ اختزال لمعركة حربية , رغم أن الإسلام انتشر بواسطة الدعاة وليس بالمعارك الحربية .
- الحرب صراع القوة والنفوذ , وهو ما تعلمه إيانا المعارك الحربية , ولكن التاريخ يغفل الجوانب المضيئة للتاريخ الإسلامي من عمران و ثقافة و أدب و شعر و موسيقا .
- العقيدة العسكرية التي يتحلى بها المقاتل هي سبب انتصاره و هي الرساالة التي تقدمها لنا المراجع التاريخية الأكاديمية وتخلت عن الروح الأكاديمية المحايدة , وبدأت بالانحياز الآيديولوجي .
- يستشهد المؤرخون بآيات القرآن في سبيل تأييد العقيدة العسكرية , وأن مدد الله قادم إليهم في معاركهم وليس للتخطيط العسكري دور سوى أن المعركة تتطلب إيماناً أعمى وولاء الجندي في المعركة .
- ذكر العقيدة العسكرية بشكل واضح سافر في المصادر التاريخية , انحياز أيديولوجي واضح بجانب أحد الخصمين المتحاربين في المعارك التاريخية , وهو ما نلاحظه في كتب التاريخ الموجودة المتوفرة بالأسواق.
تحياتي
و تذكر مراجع التاريخ (المتوفرة بالأسواق) قصة العقيدة العسكرية و أن مدد السماء قادم لنصر المسلمين على خصومهم من أهل الكتاب من المسيحيين .
تشير المصادر التاريخية إلى العقيدة العسكرية بشكل واضح أثناء التعرض لتاريخ الخلافة , وهو أن المسلم متى ما تمسك بدينه فالنصر حليفه في معركته مع أهل الكتاب .... وهو ما نلاحظه أثناء تصفح المصادر التاريخية
- المصادر التاريخية تشير إلى أن الله مع المسلمين وحدهم فقط في المعركة الحربية , و أن مدد السماء قادم إليهم والنصر حليفهم , ويستشهد المؤرخون بمعركة شذونة الحربية بين المسلمين بقيادة طارق بن زياد وعددهم 12 ألف مقاتل , وخصومهم من القوط المسيحيين و عددهم 100 ألف مقاتل , وكيف أن العقيدة العسكرية وإصرار المسلمين على قتال خصومهم كان سبباً في نصرهم وفوزهم في المعركة وفتح بلاد الأندلس (إسبانيا والبرتغال ) .
- دور العقيدة العسكرية يذكر بشكل (( سافر )) في المصادر التاريخية , وهو الأمر الجدير ذكره أثناء تصفح المصادر التاريخية , و أرجو أن تكون الكتب التاريخية مصدراً غير آيديولوجياً للتعبئة العامة للقراء .
- دور العقيدة العسكرية وإبرازها بشكل واضح هو التعبئة العامة , وليس كتابة التاريخ بشكل تاريخي محايد , ولاشك أن المؤلف المسلم ينحاز إلى جماعته من المسلمين , وينسى الظروف التاريخية الدقيقة للنصر الحربي , ولكنه ينسب الفوز الحربي في المعركة للتعبئة العامة من القائد الحربي قبل المعركة , وللعقيدة العسكرية الإسلامية التي يتحلى بها هؤلاء المقاتلين .
- العقيدة العسكرية عقيدة المقاتل , وتغفل المصادر التاريخية الدور الحضاري والعمراني والثقافي للتاريخ الإسلامي , وتركز على التاريخ الحربي العسكري , والذي يبدأ ببدأت معركة بين المسلمين وخصومهم وانتهت المعركة بفوز أحد الفريقين وكأن التاريخ اختزال لمعركة حربية , رغم أن الإسلام انتشر بواسطة الدعاة وليس بالمعارك الحربية .
- الحرب صراع القوة والنفوذ , وهو ما تعلمه إيانا المعارك الحربية , ولكن التاريخ يغفل الجوانب المضيئة للتاريخ الإسلامي من عمران و ثقافة و أدب و شعر و موسيقا .
- العقيدة العسكرية التي يتحلى بها المقاتل هي سبب انتصاره و هي الرساالة التي تقدمها لنا المراجع التاريخية الأكاديمية وتخلت عن الروح الأكاديمية المحايدة , وبدأت بالانحياز الآيديولوجي .
- يستشهد المؤرخون بآيات القرآن في سبيل تأييد العقيدة العسكرية , وأن مدد الله قادم إليهم في معاركهم وليس للتخطيط العسكري دور سوى أن المعركة تتطلب إيماناً أعمى وولاء الجندي في المعركة .
- ذكر العقيدة العسكرية بشكل واضح سافر في المصادر التاريخية , انحياز أيديولوجي واضح بجانب أحد الخصمين المتحاربين في المعارك التاريخية , وهو ما نلاحظه في كتب التاريخ الموجودة المتوفرة بالأسواق.
تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق