في البداية كان التشيع معارضة سياسية , حزب من أحزاب المعارضة للبيت الأموي , ثم أصبحت شعارات الحزب تدل عليه " لماذا يسبون علياً في المنابر " ؟
حزب كأي حزب سياسي معارض كال له الأمويون التنكيل والنفي والمطاردة في تعامل أموي تقليدي غير مستغرب " تستطيع المقارنة بحالة الأحزاب المعارضة مع أنظمة الحكم الشمولية " .
حزب معارض ثم أصبحت شعاراته دينية .
ما الجديد في أنه نشأت لدينا أحزاب معارضة سياسية وشعاراتها دينية ؟ اقتتل المسلمون بالجمل وصفين ولكن بدلاً من أن تحل خلافات الصحابة وكيف كان الخلافُ السياسي سبباً لما يحدث آثرو السكوت وجعلوه منهجاً للسلامة و لأهل السنة والجماعة خصوصاً .
انتقل الخلاف بين الحزب السياسي المعارض والسلطات القائمة إلى المواجهة سراً بالدعوات العباسية , وتدخل القادة كأبي مسلم الخراساني . وهو تصرف معارض تقليدي وليس بجديد .
نلاحظ الظاهرة أنها ليست بجديدة . حزب معارض شعاراته سياسية دينية ثم انتقل بعد المواجهة للعمل سراً , وذلك ما فعله الشيعة وبقية أحزاب المعارضة كالخوارج .
أين الجديد في القراءة التاريخية للمشكلة ؟
الجديد أن الحزب المعارض وصل للسلطة ( العباسيون ) وفعلوا فعلة الأمويين تماماً , وكأن الأيام تسخر من مقدار ثقة المؤرخين بسلامة صحة ومبدأ الشيعة الذي كان عادلاً في بدايته ثم انحرفوا مع الأيام مع العصابة العباسية ليجدوا جزاءهم الرادع .
كانت تلك خلاصة الشيعة ( حزب سياسي معارض انتقل للعمل سراً بعد التنكيل , وانقلب على مبادئه الحزبية بعد الوصول للسلطة )
كم حالة متشابهة للشيعة في المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط .؟
تأمل ثم شارك
ولك التحية .
حزب كأي حزب سياسي معارض كال له الأمويون التنكيل والنفي والمطاردة في تعامل أموي تقليدي غير مستغرب " تستطيع المقارنة بحالة الأحزاب المعارضة مع أنظمة الحكم الشمولية " .
حزب معارض ثم أصبحت شعاراته دينية .
ما الجديد في أنه نشأت لدينا أحزاب معارضة سياسية وشعاراتها دينية ؟ اقتتل المسلمون بالجمل وصفين ولكن بدلاً من أن تحل خلافات الصحابة وكيف كان الخلافُ السياسي سبباً لما يحدث آثرو السكوت وجعلوه منهجاً للسلامة و لأهل السنة والجماعة خصوصاً .
انتقل الخلاف بين الحزب السياسي المعارض والسلطات القائمة إلى المواجهة سراً بالدعوات العباسية , وتدخل القادة كأبي مسلم الخراساني . وهو تصرف معارض تقليدي وليس بجديد .
نلاحظ الظاهرة أنها ليست بجديدة . حزب معارض شعاراته سياسية دينية ثم انتقل بعد المواجهة للعمل سراً , وذلك ما فعله الشيعة وبقية أحزاب المعارضة كالخوارج .
أين الجديد في القراءة التاريخية للمشكلة ؟
الجديد أن الحزب المعارض وصل للسلطة ( العباسيون ) وفعلوا فعلة الأمويين تماماً , وكأن الأيام تسخر من مقدار ثقة المؤرخين بسلامة صحة ومبدأ الشيعة الذي كان عادلاً في بدايته ثم انحرفوا مع الأيام مع العصابة العباسية ليجدوا جزاءهم الرادع .
كانت تلك خلاصة الشيعة ( حزب سياسي معارض انتقل للعمل سراً بعد التنكيل , وانقلب على مبادئه الحزبية بعد الوصول للسلطة )
كم حالة متشابهة للشيعة في المنطقة العربية ومنطقة الشرق الأوسط .؟
تأمل ثم شارك
ولك التحية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق