القرآن الكريم نقرأه لأجل العبادة والتعبد .
ولكن خلافات التيارات الإسلامية والعلمانية كثيرة عن نصوص القرآن الكريم وتفسيرها . و درأً للخلاف ومنعا للنزاع ندعو لاعتبار القرآن الكريم كلام مرسل قانونيا , وبذلك يرفع النزاع .
مشكلة النصوص الدينية ومنها القرآن هو النزاع على تفسيرها , ومشكلة التفاسير أنها بشرية , ومحكومة بزمانها وإطارها التاريخي .
و الأفضل اعتبار القرآن الكريم كلام مرسل لئلا يسيس من قبل السياسيين والمتطرفين , وترتاح المحاكم من التكفيريين الذين يحاكمون الناس على قراءتهم للكتاب المقدس ( القرآن الكريم )
القرآن الكريم كتاب هداية و إرشاد للطريق المستقيم و أما اعتباره كلام مرسل قانونيا ً فلا اعتبار لنصوصه قانونياً والأهم هو قراءته للتعبد بين المسلم وربه , واما خلافه مع بقية المواطنين فله قوانين دستورية تحل مشاكله .
سنسحب البساط من تحت التكفيريين الذين يحاكمون الناس من خلال آيات القرآن الكريم , وباعتباره كلاما مرسلا لا جدوى من كلامهم واستشهاداتهم , والنصوص لا تزال للعبادة فقط داخل المسجد .
تحياتي
ولكن خلافات التيارات الإسلامية والعلمانية كثيرة عن نصوص القرآن الكريم وتفسيرها . و درأً للخلاف ومنعا للنزاع ندعو لاعتبار القرآن الكريم كلام مرسل قانونيا , وبذلك يرفع النزاع .
مشكلة النصوص الدينية ومنها القرآن هو النزاع على تفسيرها , ومشكلة التفاسير أنها بشرية , ومحكومة بزمانها وإطارها التاريخي .
و الأفضل اعتبار القرآن الكريم كلام مرسل لئلا يسيس من قبل السياسيين والمتطرفين , وترتاح المحاكم من التكفيريين الذين يحاكمون الناس على قراءتهم للكتاب المقدس ( القرآن الكريم )
القرآن الكريم كتاب هداية و إرشاد للطريق المستقيم و أما اعتباره كلام مرسل قانونيا ً فلا اعتبار لنصوصه قانونياً والأهم هو قراءته للتعبد بين المسلم وربه , واما خلافه مع بقية المواطنين فله قوانين دستورية تحل مشاكله .
سنسحب البساط من تحت التكفيريين الذين يحاكمون الناس من خلال آيات القرآن الكريم , وباعتباره كلاما مرسلا لا جدوى من كلامهم واستشهاداتهم , والنصوص لا تزال للعبادة فقط داخل المسجد .
تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق