خلاف فتح و حماس يضر القضية الفلسطينية .
- فتح و حماس يجب أن يجلسوا على طاولة الحوار وبدء عمل برنامج عربي مشترك لحل القضية وتوحيد جهود النضال لطرد المحتل اليهودي .
- فتح و حماس يجب أن يتصالحووا برعاية عربية من مصر و السعودية و الأردن و هي دعوة لعقد قمة تصالحية تشاورية لفتح و حماس .
- القضية الفلسطينية هي قضية كل العرب , وانتهى وعد بلفور و مر عليه 100 سنة من 1917 حتى 2017 وبقي وعد ترمب بنقل السفارة للقدس .
- القضية الفلسطينية و تحرير المسجد الأقصى من براثن اليهود حلم كل عربي شريف , ولا يغرنكم حديث الإعلام عن تخاذل الجميع لنصرة المسجد الأقصى , وتوحد فتح و حماس بكيان واحد تحت مظلة التحرير الفلسطينية و دمج الكيانين بكيان واحد لحل المشكلة , وتوحد الخصوم ضد عدو يهودي كريه .
- اليهود هم العدو الأول للعرب و نعلنها بصريح العبارة وهي المستفيد الأول من خلافات العرب والفلسطينيين .
- فتح و حماس يجب أن تبدأ المشاورات المباشرة لحل القضية و تقديم المصلحة الوطنية فوق المصلحة الحزبية , و حماس تبدأ بنزع سلاحها والاتجاه للعمل السلمي السياسي المنظم .
- فتح و حماس مشكلة عربية لأن الانقسام العربي قضية و توحد العرب هم عربي مشترك , ولذلك يجب أن تبدأ الأحزاب مشاوراتها لحل المشكلة , و أهمها حل القضية الاقتصادية لدعم فلسطين .
- دعوة لحماس و فتح بدء المشاورات لحل المشكلة , و الدعوة لحوار عربي برعاية مصر لحل القضية الفلسطينية .
- دعوة لحماس القاء سلاحها وتوحيد جهودها مع فتح وبدء النضال السلمي لحل المشكلة الفلسطينية وهي قضية الحزب السياسي الفلسطيني الدولية التي يناضل لأجلها وهي قضية مشروعة ونبيلة و صحيحة ويتعاطف معهم العالم فيها , والقضية أحوج ما تكون للتكاتف والحوار الصادق الشفاف بين الأطراف الفلسطينية و تجاوز ماضي الخلافات , فالعرب يبحثون عن قضية وطنية ضد العدو الأول لهم وهو المحتل اليهودي الغاصب للأرض الفلسطينية
تحياتي
- فتح و حماس يجب أن يجلسوا على طاولة الحوار وبدء عمل برنامج عربي مشترك لحل القضية وتوحيد جهود النضال لطرد المحتل اليهودي .
- فتح و حماس يجب أن يتصالحووا برعاية عربية من مصر و السعودية و الأردن و هي دعوة لعقد قمة تصالحية تشاورية لفتح و حماس .
- القضية الفلسطينية هي قضية كل العرب , وانتهى وعد بلفور و مر عليه 100 سنة من 1917 حتى 2017 وبقي وعد ترمب بنقل السفارة للقدس .
- القضية الفلسطينية و تحرير المسجد الأقصى من براثن اليهود حلم كل عربي شريف , ولا يغرنكم حديث الإعلام عن تخاذل الجميع لنصرة المسجد الأقصى , وتوحد فتح و حماس بكيان واحد تحت مظلة التحرير الفلسطينية و دمج الكيانين بكيان واحد لحل المشكلة , وتوحد الخصوم ضد عدو يهودي كريه .
- اليهود هم العدو الأول للعرب و نعلنها بصريح العبارة وهي المستفيد الأول من خلافات العرب والفلسطينيين .
- فتح و حماس يجب أن تبدأ المشاورات المباشرة لحل القضية و تقديم المصلحة الوطنية فوق المصلحة الحزبية , و حماس تبدأ بنزع سلاحها والاتجاه للعمل السلمي السياسي المنظم .
- فتح و حماس مشكلة عربية لأن الانقسام العربي قضية و توحد العرب هم عربي مشترك , ولذلك يجب أن تبدأ الأحزاب مشاوراتها لحل المشكلة , و أهمها حل القضية الاقتصادية لدعم فلسطين .
- دعوة لحماس و فتح بدء المشاورات لحل المشكلة , و الدعوة لحوار عربي برعاية مصر لحل القضية الفلسطينية .
- دعوة لحماس القاء سلاحها وتوحيد جهودها مع فتح وبدء النضال السلمي لحل المشكلة الفلسطينية وهي قضية الحزب السياسي الفلسطيني الدولية التي يناضل لأجلها وهي قضية مشروعة ونبيلة و صحيحة ويتعاطف معهم العالم فيها , والقضية أحوج ما تكون للتكاتف والحوار الصادق الشفاف بين الأطراف الفلسطينية و تجاوز ماضي الخلافات , فالعرب يبحثون عن قضية وطنية ضد العدو الأول لهم وهو المحتل اليهودي الغاصب للأرض الفلسطينية
تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق