لسبب أو لآخر الأقلية الليبرالية بالسعودية مغضوب عليها .
رموز التيار غارقون بالفساد من انحطاط أخلاقي يشمئز منه الجميع ! وتصادم مع تقاليد المجتمع .
وحرب كبيرة ضد الفئة الأقلية التي تطالب بالإصلاح السياسي .
تشويه متعمد للمبادئ الليبرالية .
شتائم وتخوين من الجميع , حتى من الليبراليين أنفسهم فهم منقسمون رغم أنهم أقلية (( هكذا يريدهم السياسي بالسعودية )) .
من يدافع عن حقوق الليبراليين بلا قيادة شعبية ؟ ولا توجيه للمبادئ الليبرالية للرأي العام ؟
من يشرح الليبرالية على أصولها للجاهل والأمي والفقير والمحتاج ؟
أسئلة تحتاج أجوبة .
إلى ذلك الحين ( مجيء أجوبة مقنعة ) فالتيار الليبرالي أقلية بالمجتمع والليبراليون أقلية مستضعفة يجري عليها ما يجري على أقلية الروهنجيا ببلاد بورما.
أقلية مستضعفة لا تيار شعبي جارف يدعمهم ولا شيء .
هل رأيتم رموز التيار الليبرالي بالمساجد بعد المغرب يحدثون عن مبادئ الفلسفة الليبرالية ( مستحيل )
لأنهم اهتموا بالشأن النخبوي ولم ينزلو للشعب .. غرور و انتفاخ وكلام فاضي فقدوا معه التأثير .
عليهم بالرجوع للشعب لأنه بالشعب تأتي القاعدة الشعبية , و عليهم تنوير الشعب من خلال الإعلام فدورهم ناقص لأن الشعب جاهل أمي ليبرالياً وينقصه الكثير من الثقافة الحقوقية .
عتب كبير من محب لليبراليين ولكنه الواقع .
السؤال الكبير
من يدافع عن حقوق " الأقلية " الليبرالية ؟
الأقلية التي لا صوت لها , ليبراليون حقيقيون , مؤمنون بالتنوير , ومؤمنون بحقوق الإنسان و أنها صالحة لكل زمان ومكان , ليبراليون ذابو بعد ما اخذ " الموظفون الحكوميون " مكانهم بالإعلام وصدروا خطاباً لا يتماشى مع مبادئ التنوير و أصبح الخطاب الإعلامي الليبرالي ( الراي رايك يا يبه والشور شورك يا يبه ) !!!
أين الليبراليون الحقيقيون أين هم ؟ لا صوت لهم َ!! لأن التيار الليبرالي منقسم على ذاته و عليه مراجعة نفسه بعدما تحالف ضد المجتمع المحافظ وخسر القاعدة الشعبية
من يدافع عن حقوق " الأقلية " الليبرالية ؟
تحياتي
رموز التيار غارقون بالفساد من انحطاط أخلاقي يشمئز منه الجميع ! وتصادم مع تقاليد المجتمع .
وحرب كبيرة ضد الفئة الأقلية التي تطالب بالإصلاح السياسي .
تشويه متعمد للمبادئ الليبرالية .
شتائم وتخوين من الجميع , حتى من الليبراليين أنفسهم فهم منقسمون رغم أنهم أقلية (( هكذا يريدهم السياسي بالسعودية )) .
من يدافع عن حقوق الليبراليين بلا قيادة شعبية ؟ ولا توجيه للمبادئ الليبرالية للرأي العام ؟
من يشرح الليبرالية على أصولها للجاهل والأمي والفقير والمحتاج ؟
أسئلة تحتاج أجوبة .
إلى ذلك الحين ( مجيء أجوبة مقنعة ) فالتيار الليبرالي أقلية بالمجتمع والليبراليون أقلية مستضعفة يجري عليها ما يجري على أقلية الروهنجيا ببلاد بورما.
أقلية مستضعفة لا تيار شعبي جارف يدعمهم ولا شيء .
هل رأيتم رموز التيار الليبرالي بالمساجد بعد المغرب يحدثون عن مبادئ الفلسفة الليبرالية ( مستحيل )
لأنهم اهتموا بالشأن النخبوي ولم ينزلو للشعب .. غرور و انتفاخ وكلام فاضي فقدوا معه التأثير .
عليهم بالرجوع للشعب لأنه بالشعب تأتي القاعدة الشعبية , و عليهم تنوير الشعب من خلال الإعلام فدورهم ناقص لأن الشعب جاهل أمي ليبرالياً وينقصه الكثير من الثقافة الحقوقية .
عتب كبير من محب لليبراليين ولكنه الواقع .
السؤال الكبير
من يدافع عن حقوق " الأقلية " الليبرالية ؟
الأقلية التي لا صوت لها , ليبراليون حقيقيون , مؤمنون بالتنوير , ومؤمنون بحقوق الإنسان و أنها صالحة لكل زمان ومكان , ليبراليون ذابو بعد ما اخذ " الموظفون الحكوميون " مكانهم بالإعلام وصدروا خطاباً لا يتماشى مع مبادئ التنوير و أصبح الخطاب الإعلامي الليبرالي ( الراي رايك يا يبه والشور شورك يا يبه ) !!!
أين الليبراليون الحقيقيون أين هم ؟ لا صوت لهم َ!! لأن التيار الليبرالي منقسم على ذاته و عليه مراجعة نفسه بعدما تحالف ضد المجتمع المحافظ وخسر القاعدة الشعبية
من يدافع عن حقوق " الأقلية " الليبرالية ؟
تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق