
جهود المخابرات الدولية في تعلم الجنود والضباط للغة العربية كلغة ثانية .
- تعتمد الدول الغربية على معلمي اللغة العربية في تعليم جنودهم وضباطهم اللغة العربية .
- من الجنود والضباط لاحظ المعلمون "العدائية الواضحة " تجاه العرب والإسلام , فهم ( الطلبة ) يحملوون عقيدة عسكرية مسيحية أو يهودية , وعلاقتهم بالإسلام متوترة , ولذلك علاقتهم بالمعلمين الذين يدرسونهم من غير آيدلوجيا علاقة متوترة .
- الجنود والضباط اختصروا المسافة وبدلاً من البحث عن معلم يدرسهم العربية قامو بالتسجيل من خلال المكالمات الهاتفية ومن خلال أجهزة التنصت الحديثة على عشرات المحادثات وغاب دور المعلم, ويعيدون المقاطع عشرات المرات حتى يتقنوا المحادثة والجملة المراد تعلمها .
- يغيب عن دور الجنود والضباط الطلبة المتعلمين للعربية النحو والصرف كمشكلة دراسية ! , ويريدون الحياة اليومية في تعلم نفعي براجماتي للغة , ويريدون بشكل خاص الشتائم , لأنهم يواجهون العرب والمسلمين بشتائم كرد فعل متوتر أساساً من خلال تعلمهم العربية .
- الجنود والضباط يكرهون العرب والإسلام ولذلك تعتبر تعلم العربية عقوبة عسكرية تجاه الجندي أو الضابط وينطق الشهادتين مكرهاً ويتعلم العربية والصلاة و يؤدي بعض العبادات مجبوراً مكرهاً ويغيظه ذلك الأمر كثيراً مما يجعل تعلم العربية أمر مكروه فلا يوجد إقبال على تعلم العربية كلغة ثانية لغير الناطقين بها .
- تعتبر العقيدة العسكرية ( حرب الإسلام والعرب ) من دوافع إقبال دراسة العربية لغير الناطقين بها من باب اعرف عدوك . ويعتبرون هؤلاء الجنود والضباط أنهم في مهمة مقدسة كبيرة جداً لتعلم لغة الأعداء العرب .
- الجنود والضباط في أغلبيتهم في الجيوش الغربية مسيحيون أو يهود يحملون عقيدة عسكرية , والعقيدة العسكرية إيمان مطلق بصحتها , ولذلك يكرهون درس العربية ويفشلون في نحوها كثيراً ونادراً ما يتميز منهم طالب مجيد للعربية .
- يسجلون المقاطع من خلال سرقة ضباط المباحث والمخابرات العربية بأجهزة التنصت ويعيدونها عشرات المرات في تعلم ذاتي من غير معلم , ويواجهون تعباً شديداً في هذه المشكلة .
- شكى طالب ( جندي ) لمعلمه قائلاً ( نطقت الشهادتين مجبراً , ودخلت الإسلام و أريد أن أتعلم الصلاة ) فعقوبة الجندي أن يكون مسلماً محتقراً داخل كتيبته وبنهاية العقوبة العسكرية يرتد عن إسلامه ويرجع مسيحياً أو ليبرالياً بغير ديانة .
- استغنى الجنود والضباط عن معلم العربية لأسباب آيديولوجية , وتوترت العلاقة وانقطعت وقاموا بالاكتفاء الذاتي بالتسجيل والتنصت على عشرات المحادثات أملاً في تعلم لغة الأعداء ( لغة القرآن ) .
من مذكرات معلم لغة عربية .
- تعتمد الدول الغربية على معلمي اللغة العربية في تعليم جنودهم وضباطهم اللغة العربية .
- من الجنود والضباط لاحظ المعلمون "العدائية الواضحة " تجاه العرب والإسلام , فهم ( الطلبة ) يحملوون عقيدة عسكرية مسيحية أو يهودية , وعلاقتهم بالإسلام متوترة , ولذلك علاقتهم بالمعلمين الذين يدرسونهم من غير آيدلوجيا علاقة متوترة .
- الجنود والضباط اختصروا المسافة وبدلاً من البحث عن معلم يدرسهم العربية قامو بالتسجيل من خلال المكالمات الهاتفية ومن خلال أجهزة التنصت الحديثة على عشرات المحادثات وغاب دور المعلم, ويعيدون المقاطع عشرات المرات حتى يتقنوا المحادثة والجملة المراد تعلمها .
- يغيب عن دور الجنود والضباط الطلبة المتعلمين للعربية النحو والصرف كمشكلة دراسية ! , ويريدون الحياة اليومية في تعلم نفعي براجماتي للغة , ويريدون بشكل خاص الشتائم , لأنهم يواجهون العرب والمسلمين بشتائم كرد فعل متوتر أساساً من خلال تعلمهم العربية .
- الجنود والضباط يكرهون العرب والإسلام ولذلك تعتبر تعلم العربية عقوبة عسكرية تجاه الجندي أو الضابط وينطق الشهادتين مكرهاً ويتعلم العربية والصلاة و يؤدي بعض العبادات مجبوراً مكرهاً ويغيظه ذلك الأمر كثيراً مما يجعل تعلم العربية أمر مكروه فلا يوجد إقبال على تعلم العربية كلغة ثانية لغير الناطقين بها .
- تعتبر العقيدة العسكرية ( حرب الإسلام والعرب ) من دوافع إقبال دراسة العربية لغير الناطقين بها من باب اعرف عدوك . ويعتبرون هؤلاء الجنود والضباط أنهم في مهمة مقدسة كبيرة جداً لتعلم لغة الأعداء العرب .
- الجنود والضباط في أغلبيتهم في الجيوش الغربية مسيحيون أو يهود يحملون عقيدة عسكرية , والعقيدة العسكرية إيمان مطلق بصحتها , ولذلك يكرهون درس العربية ويفشلون في نحوها كثيراً ونادراً ما يتميز منهم طالب مجيد للعربية .
- يسجلون المقاطع من خلال سرقة ضباط المباحث والمخابرات العربية بأجهزة التنصت ويعيدونها عشرات المرات في تعلم ذاتي من غير معلم , ويواجهون تعباً شديداً في هذه المشكلة .
- شكى طالب ( جندي ) لمعلمه قائلاً ( نطقت الشهادتين مجبراً , ودخلت الإسلام و أريد أن أتعلم الصلاة ) فعقوبة الجندي أن يكون مسلماً محتقراً داخل كتيبته وبنهاية العقوبة العسكرية يرتد عن إسلامه ويرجع مسيحياً أو ليبرالياً بغير ديانة .
- استغنى الجنود والضباط عن معلم العربية لأسباب آيديولوجية , وتوترت العلاقة وانقطعت وقاموا بالاكتفاء الذاتي بالتسجيل والتنصت على عشرات المحادثات أملاً في تعلم لغة الأعداء ( لغة القرآن ) .
من مذكرات معلم لغة عربية .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق