((( نتعلم من التاريخ أن الرجال المتسلقين الذين لا يدينون بالولاء إلى رؤسائهم هم أكثر الناس ميلاً إلى إغراق مرؤوسيهم بطوفان جارف من المواعظ والنصائح و الإرشادات التي تحثهم على الولاء بكرة و أصيلاً ليلاً ونهارا ً ))) ...
من أقوال السير البريطاني باسيل ليدل هارت ( مؤرخ عسكري بريطاني )
الولاء هو قضية مهنية , لا بأس بالولاء للمنظمات ( أريد الولاء المهني ) وذلك بأن ينتمي الرجل لمكان عمله , ويبقى معهم بأحلك الظروف وأصعبها , وهو أمر مشهور معروف . ذلك بأن دنيا المال والأعمال كثيرة هي التنقلات بين شركة وأخرى .
الذي يعيبه المؤرخ البريطاني هو ولاء العصابة ( البرذر هود ) ,,,, و أشهر تطبيقاته الأخوة الأشقاء ,,, و أشهر تطبيقاته من البلاد العربية ( الإخوان المسلمون ) ,,, و من أشهر تطبيقاته بالحالة السعودية ( السديرييين السبعة ) وذلك بأن يكون الولاء للعصابة الأمنية فوق كل شيء .
وهو الجانب المظلم المعاب من الولاء .
نوعان من الولاء :
أولاً / الولاء المهني وهو الظاهر في الشركات والمنظمات . وهو أمر نحث عليه في دنيا المروءة و والأخلاق و الإسلام يحث عليه .
الثاني / ولاء العصابة وهو ما نحذر منه ,,,, وولاء العصابة تعني تكوين عصابة داخل الشركة , والموقع الالكتروني , وشبكات التواصل الاجتماعي , ميليشيا لها أهداف (( و أشهر تطبيقاتها الانترنتية السعودية الشللية داخل مواقع التواصل الاجتماعي )) ,,, وتعتبر من الأمور الأمنية المشكلة في كثير من البلدان . وأشهر تطبيقاتها بالوطن العربي السعودي ( السديريين السبعة ) ذلك بأنهم أشقاء وكونوا عصابةً أمنية , ولا تزال محاربة تلك العصابة من الأجهزة الأمنية .
- الولاء للعصابة مقرون بالتعصب الأعمى و مطلق فوق كل شيء وهو من المشكلات الأمنية داخل الشركات والمنظمات .
الولاء للعصابة يعني أن هناك تدخلاً أمنياً لتفريق العصابة والميليشيا , والقبض عليهم ؛ لأن تكوين العصابات ممنوع داخل أي شركة أو منظمة و إن كانوا ذوي مناصب
- يكذب المسؤول المتعصب كثيراُ وله طوفان جارف من المواعظ التي تحث على الولاء , وولاءه محل نظر و متابعة والسبب كثرة إزعاجه لموظفيه عن الولاء وأهمية الولاء للشركة .
- المسؤول المتعصب يحث عن النوع الثاني من الولاء وهو الولاء للعصابة وليس الولاء المهني , و لأن الولاء المهني يلتزم به الموظف العادي , فإن الولاء للعصابة يلتزم به المسؤول ذو التوجهات الإجرامية . وغالباً ما تقع الجرائم نتيجة الولاء المطلق للعصابة داخل الشركات .
- الشللية ظاهرة في شبكات التواصل الاجتماعي . وهي مشكلة أمنية / اجتماعية
- نحث على الولاء للبلدان والشركات بشكل مهني صرف , وندين الطوفان الجارف من المواعظ والأكاذيب التي يلقيها المسؤول عن الولاء .
* العنوان من أقوال السير البريطاني وننقل عنه بتصرف
تحياتي
من أقوال السير البريطاني باسيل ليدل هارت ( مؤرخ عسكري بريطاني )
الولاء هو قضية مهنية , لا بأس بالولاء للمنظمات ( أريد الولاء المهني ) وذلك بأن ينتمي الرجل لمكان عمله , ويبقى معهم بأحلك الظروف وأصعبها , وهو أمر مشهور معروف . ذلك بأن دنيا المال والأعمال كثيرة هي التنقلات بين شركة وأخرى .
الذي يعيبه المؤرخ البريطاني هو ولاء العصابة ( البرذر هود ) ,,,, و أشهر تطبيقاته الأخوة الأشقاء ,,, و أشهر تطبيقاته من البلاد العربية ( الإخوان المسلمون ) ,,, و من أشهر تطبيقاته بالحالة السعودية ( السديرييين السبعة ) وذلك بأن يكون الولاء للعصابة الأمنية فوق كل شيء .
وهو الجانب المظلم المعاب من الولاء .
نوعان من الولاء :
أولاً / الولاء المهني وهو الظاهر في الشركات والمنظمات . وهو أمر نحث عليه في دنيا المروءة و والأخلاق و الإسلام يحث عليه .
الثاني / ولاء العصابة وهو ما نحذر منه ,,,, وولاء العصابة تعني تكوين عصابة داخل الشركة , والموقع الالكتروني , وشبكات التواصل الاجتماعي , ميليشيا لها أهداف (( و أشهر تطبيقاتها الانترنتية السعودية الشللية داخل مواقع التواصل الاجتماعي )) ,,, وتعتبر من الأمور الأمنية المشكلة في كثير من البلدان . وأشهر تطبيقاتها بالوطن العربي السعودي ( السديريين السبعة ) ذلك بأنهم أشقاء وكونوا عصابةً أمنية , ولا تزال محاربة تلك العصابة من الأجهزة الأمنية .
- الولاء للعصابة مقرون بالتعصب الأعمى و مطلق فوق كل شيء وهو من المشكلات الأمنية داخل الشركات والمنظمات .
الولاء للعصابة يعني أن هناك تدخلاً أمنياً لتفريق العصابة والميليشيا , والقبض عليهم ؛ لأن تكوين العصابات ممنوع داخل أي شركة أو منظمة و إن كانوا ذوي مناصب
- يكذب المسؤول المتعصب كثيراُ وله طوفان جارف من المواعظ التي تحث على الولاء , وولاءه محل نظر و متابعة والسبب كثرة إزعاجه لموظفيه عن الولاء وأهمية الولاء للشركة .
- المسؤول المتعصب يحث عن النوع الثاني من الولاء وهو الولاء للعصابة وليس الولاء المهني , و لأن الولاء المهني يلتزم به الموظف العادي , فإن الولاء للعصابة يلتزم به المسؤول ذو التوجهات الإجرامية . وغالباً ما تقع الجرائم نتيجة الولاء المطلق للعصابة داخل الشركات .
- الشللية ظاهرة في شبكات التواصل الاجتماعي . وهي مشكلة أمنية / اجتماعية
- نحث على الولاء للبلدان والشركات بشكل مهني صرف , وندين الطوفان الجارف من المواعظ والأكاذيب التي يلقيها المسؤول عن الولاء .
* العنوان من أقوال السير البريطاني وننقل عنه بتصرف
تحياتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق