دخول الثوار والمعارضين داخل المؤسسة الأمنية والعسكرية له فوائد لا تحصى , وونضرب على سبيل المثال في حالة اليمن , فدخول جماعة الحوثي داخل الحكومة والبرلمان له فوائد عديدة لا تحصى , ويجب أن يحيط الرئيس هادي نفسه بمستشارين ومعاونين من جماعة الحوثي فاالهدف الحل مع عصابة لا تكوين صداقات . وهو غلط شائع بتسليم المناصب , واعتماد الصداقات والمحبة لتسلييم المنصب ,
يقول الشاعر غازي القصيبي في كتابه حياة في الإدارة .. إن عمله مع مساعد متعب وعنيد كان مفيدا له في الوصول لقرارات أقرب للدقة والصواب , والعمل معه كان متعباً لكنه وصل بنا لجادة الصواب في قرارات سليمة , وهذا معنى كلامه .
وربما يكون المساعد المتعب من جماعة المعارضة أو الحزب المعارض , ونضرب على سبيل المثال بالسودان , فدخول قوات من الثوار داخل التشكيل الحكومي عمل صائب احتراما للمطالب الشعبية اولا ولانه الوصول لقرار شعبي اكثر دقة ,
ونضرب مثال بالولايات المتحدة الأمريكية فاقتراحنا للرئيس ترمب تكوين مناصب متعددى للديمقراطييين خصومه , ويضعهم في مناصب وعليه انتظار هذا الزرع فالخلافات مفيدة لكشف الفساد ,
ونضرب على سبيل المثال بدولة سوريا , فإزاحة الاسد والتفافه على الرأي العام الدولي مشكلة مرة أخرى , ودخول ثوار سوريا لمناصب داخل الحكومة إرضاء للمطالب الشعبية أولاً , وثانيا كشف الفساد وهو عين ما يطالب به الشعب السوري , وخلافات الثوار والنظام داخل الحكومة مفيدة للرئيس الاسد لحل مشاكل الحكومة السورية وكشف زيف اداعات المعارضة .
وربما كانت المعارضة تكشف للمسؤول السوري مشاكل الفساد التي لطالما ماكانوا يطالبون بها , والمسؤول بالنهاية له نظرته الخاصة , ويحل هذه المسألة , والحق احق أن يتبع .
دخول الثوار للعمل الحكومي يكشف زيف ادعاءات الجماعات المعارضة , ويكشف للمسؤول العصابة داخل الجهاز الأمني , ودخول الثوار للعمل الحكومي امتصاص للثورة وبناء دولة, ودخول الثوار للعمل الحكومي يحل قضايا كثيرة جدا .
ننصح فرق العمل الدولية باقتراح دخول الثوار للجهاز الحكومي في اليمن وسوريا وليبيا والسودان
يقول الشاعر غازي القصيبي في كتابه حياة في الإدارة .. إن عمله مع مساعد متعب وعنيد كان مفيدا له في الوصول لقرارات أقرب للدقة والصواب , والعمل معه كان متعباً لكنه وصل بنا لجادة الصواب في قرارات سليمة , وهذا معنى كلامه .
وربما يكون المساعد المتعب من جماعة المعارضة أو الحزب المعارض , ونضرب على سبيل المثال بالسودان , فدخول قوات من الثوار داخل التشكيل الحكومي عمل صائب احتراما للمطالب الشعبية اولا ولانه الوصول لقرار شعبي اكثر دقة ,
ونضرب مثال بالولايات المتحدة الأمريكية فاقتراحنا للرئيس ترمب تكوين مناصب متعددى للديمقراطييين خصومه , ويضعهم في مناصب وعليه انتظار هذا الزرع فالخلافات مفيدة لكشف الفساد ,
ونضرب على سبيل المثال بدولة سوريا , فإزاحة الاسد والتفافه على الرأي العام الدولي مشكلة مرة أخرى , ودخول ثوار سوريا لمناصب داخل الحكومة إرضاء للمطالب الشعبية أولاً , وثانيا كشف الفساد وهو عين ما يطالب به الشعب السوري , وخلافات الثوار والنظام داخل الحكومة مفيدة للرئيس الاسد لحل مشاكل الحكومة السورية وكشف زيف اداعات المعارضة .
وربما كانت المعارضة تكشف للمسؤول السوري مشاكل الفساد التي لطالما ماكانوا يطالبون بها , والمسؤول بالنهاية له نظرته الخاصة , ويحل هذه المسألة , والحق احق أن يتبع .
دخول الثوار للعمل الحكومي يكشف زيف ادعاءات الجماعات المعارضة , ويكشف للمسؤول العصابة داخل الجهاز الأمني , ودخول الثوار للعمل الحكومي امتصاص للثورة وبناء دولة, ودخول الثوار للعمل الحكومي يحل قضايا كثيرة جدا .
ننصح فرق العمل الدولية باقتراح دخول الثوار للجهاز الحكومي في اليمن وسوريا وليبيا والسودان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق