أتابع فلسفة ومقالات توفيق السيف بجريدة الشرق الأوسط . وهو كاتب يستحق التقدير والاحترام .
يتكلم عن الفلسفة والدين و علاقتهما ببعض .
من الجدير ذكره أن توفيق السيف يكتب ويخاطب عقول لا تؤمن سوى بالتفكير داخل الحقل الديني . ولا يعرفون سوى الاستشهاد بالنصوص الدينية .
يدعوهم توفيق السيف للنظر إلى النصوص الدينية من خارجها . والنظر لها من الفلسفة .
يخاطب توفيق السيف جمهرة القراء العرب والسعوديين بثقافتهم العربية الإسلامية , وينزل لعقولهم ويكتب لهم من داخل الفكر الديني .
الخطاب الديني يحتاج لتجديد وهو ما يقوم به توفيق السيف في مقالاته بالشرق الأوسط .
توفيق السيف يكتب بالفكر والفلسفة الإسلامية , وحديثه مناسب لعقليات القرون الوسطى والفكر العربي القديم .. حيث لم تتطور العقليات التراثية بعد , وحديثه مناسب للنخب العربية
و أما العتب على توفيق السيف فلأنه كتب عن الفلسفة الإسلامية ولم يتحدث عن الحداثة ورموزها وشجونها... وحديثه بنظري مناسب للعقليات التراثية التي لاتزال واقفة عند الاستشهاد بالنصوص الدينية .. وهي عقليات تراثية خاطبها بما تعرف (( وحدث الناس بما يعرفون ))
لو تكلم توفيق السيف أو غيره عن الحداثة ورموزها وشجونها لاتهم بالتغريب , ولكنه خاطب الناس بما يعرفون (( لأن عقلياتهم لاتزال تراثية )) ولاتزال تدور حول الفلك الديني والاستشهاد بالنصوص الدينية .
من البلاغة العربية الأصيلة معرفة حال المخاطب , وتنزيل الخطاب على قدر عقولهم ... وهو ما ننصح به الكتاب في الشؤون الفكرية
يتكلم عن الفلسفة والدين و علاقتهما ببعض .
من الجدير ذكره أن توفيق السيف يكتب ويخاطب عقول لا تؤمن سوى بالتفكير داخل الحقل الديني . ولا يعرفون سوى الاستشهاد بالنصوص الدينية .
يدعوهم توفيق السيف للنظر إلى النصوص الدينية من خارجها . والنظر لها من الفلسفة .
يخاطب توفيق السيف جمهرة القراء العرب والسعوديين بثقافتهم العربية الإسلامية , وينزل لعقولهم ويكتب لهم من داخل الفكر الديني .
الخطاب الديني يحتاج لتجديد وهو ما يقوم به توفيق السيف في مقالاته بالشرق الأوسط .
توفيق السيف يكتب بالفكر والفلسفة الإسلامية , وحديثه مناسب لعقليات القرون الوسطى والفكر العربي القديم .. حيث لم تتطور العقليات التراثية بعد , وحديثه مناسب للنخب العربية
و أما العتب على توفيق السيف فلأنه كتب عن الفلسفة الإسلامية ولم يتحدث عن الحداثة ورموزها وشجونها... وحديثه بنظري مناسب للعقليات التراثية التي لاتزال واقفة عند الاستشهاد بالنصوص الدينية .. وهي عقليات تراثية خاطبها بما تعرف (( وحدث الناس بما يعرفون ))
لو تكلم توفيق السيف أو غيره عن الحداثة ورموزها وشجونها لاتهم بالتغريب , ولكنه خاطب الناس بما يعرفون (( لأن عقلياتهم لاتزال تراثية )) ولاتزال تدور حول الفلك الديني والاستشهاد بالنصوص الدينية .
من البلاغة العربية الأصيلة معرفة حال المخاطب , وتنزيل الخطاب على قدر عقولهم ... وهو ما ننصح به الكتاب في الشؤون الفكرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق