الجمعة، 16 أغسطس 2019

شاهد على العصر (( شاهد على سقوط الأنظمة العربية في الفترة من 2011-2019 ))

الثورة السورية في سوريا
الثورة المصرية في مصر
الثورة الليبية في ليبيا
الثورة اليمنية في اليمن
الثورة التونسية في تونس
الثورة الجزائرية في الجزائر
الثورة السودانية في السودان
من 2011 – حتى 2019
شاهد على العصر



الثورة السورية .. من 2011 ومستمرة حتى الآن .
بدأت الثورة السورية باحتجاجات ضد الرئيس السوري بشار الأسد وبدأت الحرب الأهلية التي لم تتوقف حتى الآن . (( تاريخ التدوينة 2019 ))




الثورة المصرية بدأت في 25 يناير و انتهت بعزل الرئيس مبارك وصعود الدكتور مرسي .. ثم الانقلاب عليه من الجيش بثورة 30 يونيو ثم عزل مرسي ووفاته في سجنه 2019 .. وصعود السيسي وزير الدفاع المصري لرئاسة مصر .



الثورة التونسية أول الثورات العربية بدأت بثورة ضد الرئيس زين العابدين بن علي . وانتهت بعزله ولجوئه سياسياً للسعودية .



الثورة الجزائرية أدت لعزل الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة . والرئيس بوتفليقة من التسعينات , والآن الرئيس الجزائري مؤقت ويدعون لانتخابات جديدة 2019


الثورة الليبية انتفاضة شعبية ضد الراحل معمر القذافي وانتهت بمقتله . 2012



الثورة اليمنية ثورة جماعة الحوثي ضد الرئيس علي صالح , وانتهت بمقتل الرئيس علي صالح من جماعة الحوثي وتدخلت السعودية و الإمارات في اليمن وتورطوا بالمستنقع اليمني ؛ حيث أنهم تدخلوا لدحر جماعة الحوثي المسلحة المناهضة لحكم الشرعية 2015 ولازالت مستمرة حتى الآن .




الثورة السودانية بدأت في نهاية 2018 وخرجت مظاهرات ضد غلاء الأسعار وقمعها الجيش وانتهت بانقلاب الجيش على الرئيس عمر البشير وصعود المجلس العسكري الذي وصل لتفاهمات مع الثوار لتكوين المجلس السيادي حيث سيشارك العسكر المدنيين السلطة . ولازالت الثورة مستمرة 2019




كنت شاهداً على العصر حيث عاصرت 7 ثورات عربية .... و أكتب التاريخ حيث هذه ملاحظات عجلى عن الثورات العربية ..



هل تشعرون بالقصة يا أعزائي .. كنتم شهودا في الفترة 2011- حتى 2019 .. على فترة حرجة من تاريخ الأمة العربية .



ربما البعض يؤرخ لسقوط الأنظمة العربية من عام 2003 حينما ازاح الأمريكان الرئيس العراقي الراحل صدام حسين .


وهذه القصة عاصرناها .



ربما أني كبرت في السن وبدأت أدون شاهدتي على العصر ... أشعر بالرهبة و انا أدون شهادة على عصر سقطت في 8 أنظمة عربية واستبدلت بأنظمة جديدة وكلها عن طريق الثورات .



أترك لكم مساحة حرة للتدوين عن شهادتكم على العصر .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق