- هل يصح إزعاج المؤمنين بإيمانهم المطمئنين له
المخلصين له الواثقون به ؟
- الحقيقة أن ترك الناس وشأنهم من الدروس
الاجتماعية الليبرالية المستفادة , اترك الناس وما يحبون والدرس المستفاد ( حرية
الاعتقاد والفكر ) وهو درس لبرالي ثمين استفدته لاحقا بعد عدد من الخلافات ,
فللجميع حق التفكير والاعتقاد ( تريد أن تصبح مسلما أو تريد أن تصبح ليبرالي الأمر
راجع لك بالنهاية ولن أتدخل معك من جديد بهذه المسألة وهو شرح حرية الاعتقاد
والتفكير ) ومهما قدمت من حجج وكلام مقنع فلا فائدة وهذه المسألة من المسائل التي
أشغلت تفكيري مدة من الزمن !! ولا بأس من عرض هذه القصة وتدوينها فهذه من المشكلات
التي انتبهت لها كثيرا (لا أهتم بالنساء وشؤونهن) والقصة التي تستحق التدوين نقلا
عن باحثين اجتماعيين أن الاقتناع بالحجة الجديدة ليس بالضرورة قوتها من ناحية
المنطق بل هناك عوامل أخرى كلغة الجسد وهي مسألة ومسألة نفسية يحب القصة الجديدة ويقتنع بها أو لا؟ ومسألة
اجتماعية ضغط النظير والأقران ( كيف وصلت
للمسألة الجديدة كحرية الفكر وبقية الناس لا يعرفون ؟ ربما لديك أصحاب وأصدقاء
لديهم نفس وجهة النظر ولا تعرفهم) وثلاث مسائل فقط كلغة الجسد المخاطب لك بوجهة
النظر ومسألة نفسية تحب وجهة النظر الجديدة أو ترفضها والثالثة قبول المجتمع لها وهي ثلاث مسائل هامة قد تكون
مدخلا لفهم حرية الاعتقاد والفكر وهي تدوين فقط من مدون .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق