الجمعة، 4 ديسمبر 2020

تعليق على قصة (صورة العرب في السينما الأمريكية)

أدلة إعلامية مطبوعة هما كتابان

اثنان


الأول صورة العرب الشريرة بالسينما الأمريكية




والثاني مذكرات عبداللطيف البغدادي.


انظر كيف تقول شياطين الميديا وتحول الحمام البريء لبغدادي له مذكرات مطبوعة؟!


إنها شيطنة الإعلام وحديث إعلامي مؤثر أخرج كتابا لبغدادي من الدولة.


لاتحزن قال حسد الإعلام وشيطنو خصومهم وترويع الجميع حتى وصلو لبغدادي من الدولة.


لاتحزن فيما لو حسدك النبلاء والكذابين وقالو عنك البغدادي؛ إنهم قالو عن رب العالمين له زوجة وولد وهو افتراء وبهتان عظيم فكيف بي وبك ونحن بشر لنا حسنات ونرجو رب العالمين عفوا وغفرانا عن السيئات.


أشاعت هذه الأدلة الجنائية الدولية الإعلامية ذكرا حسنا دوليا سببيا من خصومات قطر والسعودية الإعلامية والأمنية .


لاتحزن من هذه التهمة ( بغدادي) فهذه آخر اختراعات الحسد الإعلامي الدولي.


لاتحزن هذه الفبركة جلبت لك أصدقاء دوليين ومعارف أصبحوا جلسائك يوميا لمعرفة هذه الألغاز الإعلامية ((وإذا أراد الله نشر فضائلك سخر لك أبواق الحسد الإعلامي))..


لاتحزن من هذه الفبركات الدولية وكن أنت بلا رتوش البغدادي وبلا مكياج الإعلام. عرفك أصدقاؤك متواضعا فلا تغتر بنفسك. 


مدحتني مديحا أوصلني قمم الجبال وشتمتني بسباب تأنف منه الكلاب وإنما أنا بشر فصوب ميزان النقد... 

هذه أدلة إعلامية مطبوعة بغدادي له مذكرات وصورة شريرة من إعلام أمريكا.. وهي مقدمات جنائية مقلقة مروعة حال مزيد من الخصومات الإعلامية.. 

نحب الإعلام ونضحك وندردش ولا تصل بنا فجور الخصومة للتهم العسكرية الإعلامية بإجابة البغدادي؛ هذا فساد إعلامي وحسد وحقد واضح وشهرة دولية عسكرية مستحقة.