التجديد في الدرس اللغوي كلام طيب لدى، ولدى أهل اللغة والاختصاص وقرأت بالمسألة كثيرا ووجدت عددا من الأسئلة التي لا إجابة واضحة لها لدى
1-من المكلف بالتجديد؟ ، افعل واجبك الأكاديمي وابدأ أولا بدلا من كثرة الحديث عن ضرورة التجديد، بادر وأبدا طريقا أكاديميا جديدا.
مبادرتك عزيزي الأكاديمي بداية منك؛ لأنك عرفت القضية الخاصة بالتجديد اللغوي وما يتعلق بالعلوم الإسلامية قبل الجميع.
مبادرتك الأولى تعني فتح طريق يسير من بعدك على منهاجه (( المكلف أنت بما أنك تحدثت عن ضرورة تجديد الد اللغوي والأكاديمي والمتعلق بالعلوم الإسلامية))
2- متى تقترح أن يكون تجديد الدرس اللغوي والأكاديمي الخاص بالعربية والعلوم الإسلامية عامة؟؟ ((حدد فترة زمنية محددة واضحة لديك عزيزي الباحث وهو سؤال هام يبدأ منها مرحلة قبل التجديد وبعد التجديد)) حدد المرحلة التاريخية بعناية، فلغتك العربية تراثية وكذلك العلوم الإسلامية المرتبطة بها
3-كيف يكون التجديد درسا عربيا وتراثيا؟ قرأت عن ضرورة التجديد الخاص بالعلوم الإسلامية والعربية ولكن لم أجد جوابا واضحا مقنعا عن كيفية هذا التجديد؟
أقترح تجديد الدرس النحوي والصرفي والبلاغي على مستوى المفردة والجملة، وكيفية ذلك بنظري أن تكون مادة بناء معلوماتية حكومية ملاحظات لغوية من حديث عامة الناس بوقتنا الحاضر
ويتحدث العامة ويراقب ويؤول أهل الاختصاص فهل تفعل ذلك عزيزي الأكاديمي؟.
4-تحدث الكتاب والمؤلفون جوابا عن ضرورة التجديد للعلوم الإسلامية واللغة العربية (لماذا التجديد؟ وأهميته) وباقي الأجوبة عن كيفية التجديد ووقته المحدد تاريخيا وتحقيبا زمنيا لاتزال محل غياب عن الباحث الأكاديمي المتحدث عن العلوم الإسلامية العربية خصوصا فمتى تبادر عزيزي المتحدث عن التجديد؟!..